اسد بابل اصبح حمارا في زمن الفوضى....
مع انتشار الفوضى والعشوائية في العراق اصبح كل شئ مباحا
فلا يوجد حرمه لمكان مقدس او لرمز وطني او لاثار البلد
انتشار الجهل والتخلف وغياب التوعية يصنع جيلا عشوائيا لايعرف ماذا يفعل
لو كان هذا الرمز في احد دول الغرب لاصبح منتجعا يستقطب زوار العالم من كل مكان
ولكن مادمنا في العراق تبقى الحسرات في القلوب والنضرات في العيون
فلايوجد شئ يدعو للتفائل والامل هنا...